أثناء الحرب العالمية الثانية...حصل جندي #روسي على إجازة لزيارة عائلته...وما إن وصل إلى منزله...حتى رأى شاحنة عسكرية تقوم بتحميل عشرات الجثث لنقلها إلى مقبرة جماعية...فأدرك أن شارعه قد قُصف...وقف الجندي أمام الجثث المتكدسة ليلقي نظرة عليهم وإذا به يُلاحظ جثة زوجته...بعد صدمته...لم يشأ الجُندي أن تُدفن زوجته في مقبرة جماعية...فطلب سحبها ليقوم بدفنها بشكل لائق...لكنه صُدم عندما وجد أنها لا تزال تتنفس ببطء...فأخذها إلى المُستشفى حيث تعالجت وإستعادت الحياة...بعد سنوات على هذا الحادث، حملت الزوجة التي كادت أن تُدفن حية...ووضعت صبياً إسمه "#فلاديمير_بوتين"رئيس روسيا حالياً...